بوابة اوكرانيا – كييف-عندما يتعلق الأمر بالقيادات العربية وتأثيرها في الخرج فان عيوننا تتجه نحو شرق اوروبا الى كييف حيث يقيم واحد من ابرز رجال الاعمال العرب والذي اخذ على عاتقه ان يكون عنصر بناء حقيقي ومساهم فعال في تعزيز العلاقات العربية الاوكرانية والتعريف باوكرانيا كواجهة استثمارية مستقبلية، والتأثير في الحياة العامة، وعندما تكون الريادة دائما هدفا يسمو على كل شيء في الحياة، وعندما يكون هناك مبدعون قادرون على صناعة المستحيل، دائما يقفز إسمه للواجهة، حيث يتبادر للذهن، أن هذا الإسم يحمل في ثناياه، الكثير من الأشياء التي لا يمكن تجاوزها.
تراه كالدينمو لا يهدا ولا يتوقف يحاول استغلال اليوم باقصى درجة ممكنة فراحته في عمله وهدفه ان تصبح اوكرانيا واحة حقيقية للاستثمار، نعم انه رئيس ومؤسس الرابطة الاوكرانية لرجال الاعمال والمستثمرين محمد سليم العٌطي المبدع والمتميز، والذي قفز فوق المستحيل، وتعمد بماء الورد حتى أصبح حالة استثنائية يشار له بالبنان، وهو من اولئك الذين يمكن وصفهم بعمالقة هذا الزمان.
صاحب مبادرات خلاقة، رجل طموح، تعود ارتياد القمة، ناجح بكل المقاييس، يتمتع بصفة الإقدام، يصنع حياته ويمهد دربها، دون أن ينتظر منة من أحد.
ثقته بنفسه كبيرة، فنجاحه دائما يدفعه إلى العمل والتميز، يمتلك ذكاءاً لا مثيل له، إنسان ذو قلب ساحر يستحوذ على نواصي القلوب والعقول.
يسيطر ابا عامر على حياته بالتخطيط المتقن، ويضع البرامج والخطط لتحقيق أفضل النتائج، ويملك القدرة على إدارة الأولويات بشكل كبير جدا حتى يستقيم على طريقه المرسومة بشكل دقيق جدا.
نعم إنه رجل من طراز خاص، رجل من زمن آخر، رجل من كوكب آخر، رجل اليأس والخنوع، ولا يهدأ، ولا يكل أو يمل دون تحقيق هدفه، وهو من اولئك الذين لمعت جهوده في الأفق يتقبل ذاته ونفسه ويبني وجهة نظره على اعتبارات عامة وليست شخصية.
فاذا قابلته تجده شعلة جميلة تشع بريقا، وسماء مشرقة للجميع، شخصية راقية رزينة، لا تعرف في الحياة قيود، لامع شامخ حكيم، تركيبتة من مؤثرات الزمان وصاحب رحلة نجاح وتميز لا ادل عليه الا اغتنامه انصاف الفرص ليقول هانا ذا وهو ما بدا واضح في قيامه والكوكبة التي تتلف حوله من اعضاء الرابطة باطلاق المعرض الاوكراني العربي الاول للاستثمار والذي سيعقد في حزيران من العام القادم وسيكون منصة حقيقية للشركات والمؤسسات الراغبة في الولوج الى الاسواق الاوكرانية.
فمن الشرق الى شرق اوروبا جاء محمد سليم العطي حاملا معه عادته العربيه وثقافته الاستثمارية وابداعاته وتميزه كواحده من ابرز الاسماء في عالم الاعمال في العالم، فاطلق العطي مجموعة اسمها سمو الامير تركي ليكون مؤسسها وشريكها الرئيسي ومديرها التنفيذي والتي تتالف من مجموعة من الاستثمارات المختلفة وكانه يعلم غيره بان الوصول الى القمه يحتاج الى توزيع الاصول، فاستثمر في الصناعة والعقار واسس مصانع يشار اليها بانها قلاع صناعية عالمية متينة.