بوابة أوكرانيا -كييف- 20 يناير 2022- حتى لو كان الشخص يحب ما يفعله، فقد يأتي يوم ما قد يأتي وقت ينخفض فيه التركيز والثقة بالنفس والإنتاجية. والسبب هو ضعف الدافع الذي تسببه عوامل مختلفة. كيف يمكن حفظها.
تعامل مع عملك كاستثمار في المستقبل
فكر في المكان الذي ستكون فيه بعد خمس سنوات، وما الذي ستبدأ بفعله. قل لنفسك، “ما أفعله اليوم يقربني من هدفي، وسيساعدني على النجاح في المستقبل.”
ركز على القيمة التي تضيفها
انظر إلى مهام عملك بعمق أكبر. لن ترى نتائج اليوم فحسب، بل سترى أيضًا ما ستقدمه أفعالك على المدى الطويل. على سبيل المثال، قد يبدو أحيانًا اختيار المرشحين لوظيفة مرهقة. اعترف لنفسك أن لديك امتياز التعرف على الأشخاص، وتحديد أولئك الذين سيحسنون الفريق.
فكر في الماضي
بمجرد أن ترغب في الحصول على ما حققته الآن – دورك وعلاقاتك ووعيك الذاتي والدروس المستفادة. ذاكرة هذا الوقت تغير المنظور، كل شيء يُرى في ضوء مختلف ولم يعد يبدو سيئًا.
قسّم المهام الكبيرة إلى أهداف صغيرة
يمكنك زيادة الدافع لديك من خلال كتابة قوائم المهام والاحتفال في نهاية اليوم بما تم القيام به بالفعل. كلما اكتملت المهام أكثر، أصبح من الأسهل مواصلة العمل. لا تنس أن تأخذ فترات راحة. بعد 52 دقيقة من الأنشطة النشطة، خطط لمدة 17 دقيقة للراحة.
اشحن بطارياتك
يمكن أن يؤثر الافتقار إلى الحافز على العديد من جوانب الحياة الشخصية والمهنية. في بعض الأحيان تساهم التوقعات العالية جدًا في هذا. تحتاج إلى إعادة النظر في آرائك بشأن الموقف، وخفض الحد – سيساعد ذلك في زيادة التفاؤل. للحصول على طاقة، من المفيد ممارسة الرياضة أو أخذ إجازة والاسترخاء واستعادة القوة.